زوي سالدانا هي الملكة الحاكمة لامتيازات هوليوود

اشتهرت زوي سالدانا بأدوارها في سلسلة Avatar لجيمس كاميرون و Marvel’s Guardians of the Galaxy. حولتها هذه الأفلام من ممثلة أقل شهرة إلى ممثلة في دائرة الضوء باستمرار. من الواضح أن مهاراتها التمثيلية وموهبتها الخام هي أحد الأسباب التي أدت إلى استحسان النقاد لهذه الأفلام. ومع ذلك ، لم تكن دائمًا نجمة هوليود الكبيرة التي هي عليها الآن.

بدايات متواضعة

لطالما كانت سالدانا شغوفة بالرقص وتعلمت الباليه. خدمتها هذه الدروس جيدًا ، حيث ساعدتها في الحصول على دورها السينمائي الأول في فيلم قصير يسمى Center Stage. يحكي الفيلم قصة مجموعة من راقصات الباليه من شركة الباليه الأمريكية المرموقة ، الذين يمرون بأوقات صعود وهبوط في محاولة لأن يصبحوا راقصة باليه بريما. بعد البطولة في هذا الفيلم ، تم اختيار سالدانا في فيلم بريتني سبيرز Crossroads. على الرغم من أن هذا الفيلم كان يعتبر إخفاقًا كبيرًا وفقًا لمعايير هوليوود ، إلا أن ذلك لم يمنع Saldana من كسب الإشادة لعدد من الأدوار الداعمة الأخرى. كان دخوله إلى النخبة في هوليوود مصحوبًا بدور مساند في فيلم Pirates of the Caribbean: The Curse of the Black Pearl. بعد ظهورها في هذا الفيلم ، تم تمثيلها في أحدث سلسلة أفلام حرب النجوم.

كان دورها كنيوتا أوورا في امتياز ستار تريك عندما ولدت قوتها النجمية حقًا. لاحظها جيمس كاميرون وقرر أنها ستصنع أجنبيًا أزرقًا مثاليًا في فيلمه التالي Avatar. Na’vi ، كانت شخصيتها في Avatar مختلفة عن الآخرين لأنها كانت في الغالب عبارة عن عمل صوتي. كانت شخصيتها عبارة عن CGI وكان عليها أن تتعلم التحرك من خلال صوتها فقط. بعد ذلك ، ستهبط بشخصية Gamora في Guardians of the Galaxy.

و بعد

مع وجود العديد من الامتيازات الناجحة وراء ذلك ، قد يكون من الصعب التفوق عليهم. ومع ذلك ، فقد تم الإعلان عن مشروعها التالي ، وهو أمر مثير مع ريان رينولدز. قررت Netflix إنتاج فيلم بعنوان The Adam Project. لا يُعرف الكثير عن الحبكة ، ولكن تم الإعلان عن الصب وسالدانا فيه. من الواضح أنه سيكون فيلم خيال علمي آخر ، والذي يبدو أنه يتناسب تمامًا مع ممر التمثيل في Saldana ، بعد أن لعب دور البطولة في ثلاثة امتيازات خيال علمي حتى الآن.

وفقًا لريان رينولدز ، سيركز الفيلم على شخصية ذكورية مركزية يقرر السفر عبر الزمن لمساعدة نفسه الأصغر سنًا. كان هناك نوع من الحوادث التي تورط فيها والده في الماضي ، وقرر نفسه الأكبر لمساعدة نفسه الأصغر. بدأ إنتاج الفيلم في فانكوفر ، كندا.

ستكون واحدة لمشاهدتها عندما تصل إلى الشاشة الكبيرة.