نعلم جميعًا أن الأمور كانت صعبة للغاية بالنسبة للعائلة المالكة في الأشهر الأخيرة. مع رحيل هاري وميغان من الواجبات الملكية وكذلك مغادرتهما القصر ، كانت الأمور صعبة للغاية على الجميع. أضف إلى المشكلة الصحية الأخيرة للأمير تشارلز ، ويبدو أن أفراد العائلة المالكة في بريطانيا قد حصلوا على نصيبهم العادل من التجارب والمحن. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يمنعهم من أداء واجباتهم ويبدو أنه مثل كل مرة في التاريخ ، عندما تصبح الأمور صعبة ، تكون العائلة المالكة دائمًا على استعداد للتدخل وإلهام الناس.
تستخدم كيت وويليام أحدث التقنيات للاتصال بالعاملين في مجال الرعاية الصحية
كأعضاء شابين في العائلة المالكة ، ليس من المستغرب أن يستخدم دوق ودوقة كامبريدج التكنولوجيا الحديثة لتنفيذ ارتباطاتهما الملكية. أولاً ، استخدم الزوجان Zoom لأداء أول مشاركة ملكية افتراضية على الإطلاق. خرج الزوجان الملكيان من العزلة للتحدث مع أطفال العاملين الأساسيين. شوهد الزوجان يضحكان ويمزحان مع الأطفال ، ويبدو أن لقطة التكبير قد رفعت معنويات الأطفال المنفصلين حاليًا عن والديهم. ثم اتصل الزوجان الملكيان أيضًا بالعديد من العاملين في الخطوط الأمامية في المستشفيات في جميع أنحاء البلاد لمعرفة المساعدة المطلوبة وشكرهم على خدمتهم. كما أخذوا الوقت الكافي لطمأنة الأطباء والممرضات في الخطوط الأمامية وإلهامهم.
تشارلز وكاميلا يشاركان لقطات من Lockdown
منذ سماع أخبار مرض الأمير ، كان الكثيرون حريصين على معرفة المزيد عن حالة الأمير تشارلز. لحسن الحظ ، يبدو أن أداء الأمير أفضل بكثير. تكريماً للذكرى السنوية الخامسة عشرة لزواجهما ، شارك تشارلز وكاميلا صوراً لمنزلهما الريفي حيث يتم عرضهما في عزلة. تُظهر اللقطات الأسرة وهي تحفر المكان الذي نجا الأمير وزوجته من العاصفة. يبدو أن الأمير وزوجته في حالة معنوية جيدة ، ومثل ويل وكيت ، فإنهما يغامران أيضًا بدخول عالم الزووم.
يبدو أنه على الرغم من الإغلاق العالمي والأحداث الأخيرة ، فإن كبار أفراد العائلة المالكة في بريطانيا يبليون بلاءً حسناً ويبذلون قصارى جهدهم للحفاظ على معنويات مواطنيهم مرتفعة.